أسباب الشعور بالدوخة خاصة عند الاستيقاظ صباحا
- تاريخ الدوخة السابقة: فإذا كنت قد تعرضت لنوبات دوخة في الماضي، فمن المرجح أن تصاب بالدوار في المستقبل.
- بعض الحالات الصحية: مثل انخفاض ضغط الدم، وارتفاع ضغط الدم، ومشاكل في القلب، وتخلخل العظام في الأذن الداخلية، والصداع النصفي، والسكتة الدماغية.
يمكن أن يزيد الدوار من خطر السقوط وإصابة الشخص، وقد يؤدي الشعور بالدوار أثناء قيادة السيارة أو تشغيل الآلات الثقيلة إلى زيادة احتمال وقوع حادث. ويمكن أن يكون للدوار عواقب بعيدة المدى إذا لم يتم علاج الحالات التي تسبب الدوار.
في حال شك الطبيب في وجود سكتة دماغية أو في حال كنت كبيرًا في السن أو تعرضت لضربة على الرأس،
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فقد يطلب الطبيب إجراء فحص بالرنين المغناطيسي أو الأشعة المقطعية على الفور.
وعندما يقوم الطبيب بفحص الشخص الذي يعاني من الدوار، سيطرح عليه الأسئلة حول الأعراض والأدوية التي يتناولها، كما سيتم إجراء فحص بدني للتحقق من كيفية المشي والحفاظ على التوازن وكيفية عمل الأعصاب الرئيسية في الجهاز العصبي المركزي في جسم الشخص.
قد يلزمك إجراء اختبارات السمع والتوازن لتحديد سبب الدوار، ومن بين هذه الاختبارات:
- اختبار حركة العين: حيث يمكن للطبيب مراقبة حركة عينيك عندما تتتبع جسم متحرك، أو يمكنه إجراء اختبار حركة العين عن طريق تطبيق الماء البارد والدافئ أو الهواء في قناة الأذن.
- اختبار حركة الرأس: حيث يمكن للطبيب إجراء اختبار بسيط لحركة الرأس، مثل مناورة ديكس-هولبيكي، لتحديد تشخيص الدوار الوضعي الحميد.