أسباب الشعور بالدوخة خاصة عند الاستيقاظ صباحا
هناك أسباب مختلفة لحدوث الدوار، بما في ذلك:
- دوار الوضعية الانتيابية الحميد: وهو شعور قوي ولكن زائف بالدوران أو الحركة، ويحدث عند تغيير سريع في حركة الرأس، مثل عند الاستيقاظ من الفراش أو التعرض لصدمة في الرأس.
- العدوى: يمكن للعدوى الفيروسية للعصب الدهليزي، والتي تسمى التهاب العصب الدهليزي، أن تسبب دوارًا شديدًا ومستمرًا. إذا كنت تعاني أيضًا من ضعف سمع مفاجئ، فقد تعاني من التهاب الأذن الوسطى.
- مرض مينير: يشمل هذا المرض تراكم السوائل في الأذن الداخلية، ويتميز بنوبات مفاجئة من الدوار التي تستمر
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
- لعدة ساعات. كما قد تعاني من ضعف سمع متذبذب وشعور بالزناد في الأذن وشعور بالإلتصاق في الأذن.
- الصداع النصفي: يمكن للأشخاص الذين يعانون من الصداع النصفي أن يواجهوا نوبات دوار أو أنواع أخرى من الدوخة حتى عندما لا يكون لديهم صداع شديد. ويمكن أن تستمر هذه النوبات لدقائق أو ساعات وقد تتلافى مع الصداع بالإضافة إلى الحساسية للضوء والحساسية.
تزداد خطورة الإصابة بالدوار في حال تعرض الشخص لعوامل معينة، ومن هذه العوامل:
- العمر: حيث يعتبر كبار السن هم الأكثر عرضة للحالات الطبية التي تسبب الدوار، وخاصة الشعور بعدم الاتزان. كما أنهم يتناولون الأدوية التي يمكن أن تسبب الدوار بشكل أكبر.