الأربعاء 18 ديسمبر 2024

القصه الحقيقيه لبطل فيلم واحد من الناس

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز

والمعروفة بحاډثة أركاديا مول.

حدثت القصة في يوم 12 أبريل عام 2001، ففي أحد طوابق مول أركاديا الشهير، حيث يوجد أحد البارات، كان المول شاهدا على هذه الچريمة وبطلاها اثنان من أبنا رجال الأعمال وهما رجل الأعمال “محمود روحي”، ورجل الأعمال “عمر الهواري”

التقى الثنائي وكانت هناك

منافسة سابقة بين الشابين على فتاة كسبها محمود روحي فحدث في ذلك اليوم شجارا عڼيفا بينهما انتهى بمقټل محمود روحي على يد عمر الهواري كما حدث في الفيلم لكن الفيلم جعل چريمة القټل تتم عن طريق عيار ڼاري. وكما عرض الفيلم ترك عمر الهواري

منافسة سابقة بين الشابين على فتاة، كسبها محمود روحي، فحدث في ذلك اليوم شجارًا عڼيفا بينهما انتهى بمقټل “محمود روحي” بالطعن بمطواة فى القلب على يد “عمر الهواري”، كما حدث في الفيلم، لكن الفيلم جعل چريمة القټل تتم عن طريق عيار ڼاري.

وكما عرض الفيلم، ترك “عمر الهواري”

المكان وفر هاربا ليحاول بعد ذلك أن ينسب الچريمة لأحد الأفراد المتواجدين داخل البار ليلة حدوث الواقعة واستطاع أن يأتي بشهود يؤيدوا شهادته ولكن هناك شهود شهدوا بأن الهواري هو صاحب الطعڼة القاټلة وأن لسلاح الأبيض الذي قتل به المجني عليه تعود ملكيته لعمر الهواري.

وقعت الچريمة في ديسكو بومو دورو والذي لا يدخله إلا أعضاؤه وهم نفس أعضاء شرطة استايل للمشاريع والامتيازات برسم عضوية 20 ألف جنيه بما أن رواده من رجال الأعمال 20 ألف جنيه رقم كبير في سنة 2001. 
في الساعة الثالثة والنصف فجرا وقعت الچريمة بمشاجرة حامية الوطيس بين رجل الأعمال محمود محيي الدين روحي 37 سنة صاحب شركة ليموزين لتأجير السيارات و يتبع
في الساعة الثالثة والنصف فجرا وقعت الچريمة بمشاجرة حامية الوطيس بين
رجل الأعمال محمود محيي الدين روحي 37 سنة صاحب شركة ليموزين لتأجير السيارات وعمر جمال الدين الهواري صاحب شركة استيراد وتصدير بسبب خلاف بينهما على معاكسة الفتيات على خشبة المسرح أثناء الرقص وكلاهما توعد للآخر وعن رجال الأمن في المكان فالمول يحرسه 150 شاب موزعين على 3
ورديات يؤمنون المول بأكمله ما عدا صالة بومو دورو والتي لها البودي جارد المخصص لها وممنوع من الأمن من الاقتراب من الصالة التي وصفوها بصالة أولاد الذوات. وتأرجحت التحقيقات لتقدم إحدى الشهود أفادتها بأن عائلة الهواري سعت لها بكل الأساليب لإرهابها من أجل تغيير شهادتها لصالحهم
وكانت هذه الشهادة هى الحاسمة بأن الهواري هو القاټل ويمارس أساليب غير قانونية للخروج من القضية ليحكم بالأشغال الشاقة المؤبدة على المتهم. ونشرت اسرة روحي نعي مطولا له في كافة الجرائد حيث وصفوه بفقيد الشباب وكانت الچريمة هي الشغل الشاغل للصحافة المصرية طوال فترة تداولها في
المحاكم ووصفت وقتها بصراع الأفيال فكلا الطرفين القاټل والقتيل من أبناء الأسر الغنية في مصر أهل القتيل يريدون أخذ حق قتيلهم وأهل القاټل يريدون تبرئته بكل الطرق فشهدت القضية شتى الطرق التي تخطر على بالك والتي لا تخطر لكي يكسبها كل طرف لحسابه.

انت في الصفحة 2 من صفحتين