الجمعة 18 أكتوبر 2024

خدعت الجميع بخبر طردها".. حقائق وخفايا تكشف لأول مرة عن أذكى واشجع مذيعة في الوطن العربي "خديجة بن قنة"!

موقع أيام نيوز

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي معلومات عن أشهر واذكى مذيعة في الوطن العربي الجزائرية خديجة بن قنة خصوصا بعدما تبين أن خبر طردها مجرد شائعة.
الاعلامية الجزائرية خرجت عن صمتها بعد انتشار هذا الخبر وردت على هذه الشائعات بعبارة جزائرية هنا ېموت قاسې وهي تعني موتوا بغيظكم.
على الرغم من ذلك تعرضت خديجة بن قنة للعديد من المواقف الصعبة خلال مسيرتها المهنية.
على سبيل المثال تم تداول أخبار عن طردها من قناة الجزيرة وتوزيع نشرة بالقبض عليها أثناء عملها لأكثر من 20 عاما في القناة.
وقد قامت بمقابلة العديد من الرؤساء والزعماء مثل رئيس تركيا رجب طيب أردوغان ورئيس وزراء فرنسا السابق دومينيك دو فيلبان والزعيم الليبي معمر القذافي الذي اشترط أن تكون خديجة بن قنة هي من ستجري الحوار معه.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تعرضت خديجة بن قنه لموقف صعب عندما قام الرئيس محمود أحمدي نجاد بإجراء حوار معها في طهران حيث كان يرغب في أن يكون اللقاء مباشرا وليس مسجلا كما كانت اللقاءات السابقة التي أجرتها قناة في تلك الليلة التي كانت ذكرى عاشوراء أخطأت خديجة بن قنه في تقدير الأمر وارتدت لباسا أبيضا لتفاجأ بأن الجميع حولها يرتدون السواد ولكن الرئيس الإيراني لاحظ ذلك.
ل إلى إحدى الغرف في مقر الرئاسة وغير سترته السوداء بسترة بنية اللون حتى يتجنب إحراجها.
في عام 2020 أكدت الإعلامية الجزائرية خديجة بن قنه تعرضها لأزمة صحية كادت أن تؤدي بحياتها بسبب خطأ طبي ونفت أن يكون سبب غيابها عن تقديم الأخبار على قناة الجزيرة لمدة عامين تقريبا هو استقالتها أو إقالتها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ومن جهة اخرى استطاعت خديجة بن قنه أن تثبت نفسها كمقدمة برامج على شاشة الجزيرة حيث قدمت برامجا مثل الشريعة والحياة و وللنساء فقط و ما وراء الخبر بالإضافة إلى قدرتها على فك شفرات شخصيات العديد من الزعماء.
وخديجة بن قنة هي إعلامية جزائرية والشائعات التي انتشرت أن جنسيتها مغربية مجرد اشاعات لا أساس لها من الصحة.
تخرجت من كلية الصحافة بجامعة الجزائر عام 1988 وتدربت على العمل الصحافي في معهد CFJ في باريس عام 1989.