ساره الحلفاوي
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
لدرحة إنه رمى اللاب توب على الأرض و مسك سيجارته بين صوابعه و هو بيمشي بخطوات سريعة ل جوا الڤيلا لقى يسر مڼهارة في العياط و ريا ماسكة دراعها بقسۏة غارزة ضوافرها في جلدها بتهزها پعنف لدرجة إن حجابها أظهر عن بعض خصلاتها الحريرية من قدام فحاولت تعدله بإيديها التانية وسط عياطها هنا هدر زين بقوة بيقول پعنف
البت دي مالهاش قعدة هنا!!! بقى حتة الجربوعة دي تتجرأ عليا بالشكل ده و أقولها تقلعني الجزمة و مترضاش!!!
حس ب ڼار في قلبه و صوت عياطها و شهقاتها من ورا ضهره حاسس بيه ف قال بحدة
و متقلعيهاش إنت
ليه يا ريا هانم!!! أنا سبق و قولتلك إن الخدم بتوعي تتعاملي معاهم بإحترام!!!
زين!!!! إنت إتجننت!!! إزاي تتكلم معايا كدا عشان حتة بت حقېرة زي دي!!!
كلوا يروح على المطبخ!!!!
إنصرف الجميع وأولهم كانت يسر اللي كانت كاتمة شهقاتها الباكية في قلبها ولما بقوا لوحدهم قرب منها و همس بصوت بارد و بإبتسامة ساخرة
الحقېرة اللي بتقولي عليها دي أشرف من واحدة كانت بتجيب عشيقها بيت جوزها اللي واكلة شاربة نايمة في بيته .. و تنام معاه قدام إبنها!!!!!
يتبع!!!
ضراوة_ذئب
زين_الحريري