قصه أبكتني تستحق القراءه
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
هي اخر ليلة لي في ذلك الشارع .. فلم ارغب في العودة اليه مرة اخرى.. فهو كما يحمل ذكريات جميلة .. يحمل ذكرى الم وحزن .. رسالة الى كل أم .. تصحو صباحا .. لتوقظ اطفالها .. فتغسل وجه امل .. وتجدل ظفائرها. . وتضع فطيرتين في حقيبتها المدرسية وتودعها بابتسامة عريضة الا تستحق اسماء الحياة رسالة الى كل رجل اعمال .. يشتري الحذاء من شرق اسيا بثمن بخس .. ليبيعه هنا باضعاف اضعاف ثمنه الا تستحق اسماء الحياة رسالة الى كل صاحب
فما اجمل ان تجعل انسانا مسكينا يبتسم وعلى خده دمعة
دمتم بأمان الله
اذا عجبك القصة لاتنسي متابعة الصفحة قصص فير واعمل لايك وشير ليصلك كل جديد من القصص الكاملة
ولاتنسي الصلاة والسلام على الحبيب المصطفى صل الله عليه وسلم