أنا بريئ ولست خائڼ".. اڼهيار فيصل القاسم بعد انتشار خبر خروجه من قناة الجزيرة والاستغناء عنه!
تعرض الاعلامي السوري الشهير فيصل القاسم لحملة انتقادات كبيرة خلال الفترة الماضية زعم البعض من خلالها أنه تم طرده من قناة الجزيرة.
هذا الأمر احدث ضجة عند الجمهور وتسائل الجميع عن حقيقته خصوصا بعد قيام خديجة بن قنة بنشر منشور اتهمت من خلاله فيصل القاسم بطريقة غير مباشرة.
وكانت خديجة بن قنة قد نشرت خبرا يفيد بأن شركة أركوم فرضت غرامة قدرها 3 5 مليون يورو .
وأضافت بن قنة تعليقا على الخبر قائلة مذيع يسب ضيفه فتعاقب قناته بدفع غرامة قدرها 3 ملايين ونصف مليون يورو في فرنسا وأرفقت التغريدة
لكن ردود الفعل على التغريدة تحولت إلى هجوم شديد على الإعلامي والمذيع السوري فيصل القاسم وخاصة من قبل المغردين الجزائريين الذين يرون أنهم مستهدفون من قبله بسبب انتقاداته المستمرة
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وقد أشار أحد المغردين إلى أن أدب القاسم في الحضيض وأنه يسب ضيوفه مما يتسبب في فقدان الاحترام من قبل الجمهور. وأضافت أخرى أن الغرامة المالية لن تكون كافية لمعاقبته بل يجب معاقبته بطرق أخرى.
يبدو أن هذا الجدل حول مسألة إن الأقربون أولى بالمعروف قد أثار تساؤلات كثيرة بين الناشطين والمجتمع الدولي. فمن المفترض أن تكون المساعدات الإنسانية متاحة للجميع بغض النظر عن الانتماء السياسي أو الديني.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
من الواضح أن هناك حاجة إلى تحقيق وتوثيق ما يحدث في سوريا وضمان وصول المساعدات إلى الأشخاص المستهدفين بشكل فعال.
إن الأقربون أولى بالمعروف هو مبدأ أخلاقي وإنساني يجب أن يطبق في جميع الأوقات وفي جميع الأماكن. ويجب أن نعمل جميعا لضمان أن المساعدات الإنسانية تصل إلى الأشخاص المستحقين وأن لا يتم استغلالها لأغراض سياسية أو شخصية.
وخديجة بن قنة إعلامية بقناة الجزيرة صنفتها Forbes عام 2006 واحدة من النساء العشر الأكثر تأثيرا في العالم العربي وفازت في استفتاء CNN 2015 بلقب إعلامية العرب الملهمة.
اشتهر ببرنامجه الحواري الاتجاه المعاكس المثير للجدل على قناة الجزيرة حيث يستضيف اثنين من الضيوف ذوو وجهات نظر متناقضة حول الموضوعات المختلفة ولكن معظمها من الموضوعات المتعلقة بسياسة العالم العربي.