قصة طلبت من زوجي
انت في الصفحة 2 من صفحتين
لكي طلبك ليس لأني نسيت بل كنت أريد أن نطلع ونتغداء خارج البيت وثم أشتري لكي كل ما تريدين ولكن عندما رأيتك منزعجه وغاضبه سكتت ليس خوفا او ضعفا بل كنت أخشئ ان تتعبي وخصوصا انتي حامل فمنعت نفسي من الرد على كلماتك الجارحه. ثم هربت الى غرفة نومنا خوفا ان أفقد سيطرتي وأفقد أعصابي ويشتعل الڼار اكثر. ولكن حين قلتي أن كنت رجلا طلقني. نعم انا رجلا ولكن لا يعني ان أظهر رجولتي تحت تأثير غضبك حتى اعطيكي ما تريدين نعم عزيزتي لقد جرحني كلامك ولكن ستبقين زوجتي الحبيبه وأم أولادي وفي نهاية كلامي عزيزتي لقد وضعت لكي مالا يكفيك لمصاريف شهر
لقد كنت أقراء الرساله ودموعي تتساقط لقد شعرت بالندم وعرفت خطائي. ثم قمت على الفور أجمع اجهز أغراضي ثم أتصلت بزوجي وانا ابكي وأعتذر عن ما فعلته به لقد قتلني بهذي الرساله المؤلمھ كثيرا لقد كنت أحترق بين تلك الحروف . وبعد ساعة طرق زوجي الباب وقمت بمعانقته وأنا ابكي وقبل رأسه واطلب منه السماح ..
ومنذ تلك الحاډثه حتى اليوم لا أرفع صوتي عليه ولم اطلب منه اي شيئ بل كان حين يخرج يسألني هل تحتاجين شيئا كنت ارد لا احتاج شيئ سوى عودتك سالما معافيا هذا كل ما اريده ..
اذا اتممت القراءة لا تبخل بوضع اعجاب والتعليق بصلاة على سيدنا محمد ٱللهم صل وسلم علے سيدنآء محمد و علئ آلهۂ آلطيبين الطاﺂهرين