علاج طنين الأذن بالأعشاب.. بالزيوت والقرنفل
العافية العامة: يؤثر صحة الجسم والنشاط الاجتماعي والتمارين البدنية والتغذية على شدة طنين الأذن، ويمكن أن يساعد تحسين النظام الغذائي والنشاط البدني وتقليل التوتر والمشاركة في الهوايات في إدارة طنين الأذن. كما يمكن لبعض الناس تجربة العلاجات الطبيعية للتخفيف من طنين الأذن.
أجهزة السمع: ترتبط غالبية أعراض طنين الأذن بفقدان السمع، ويستفيد بعض المرضى من استخدام المعينات السمعية.
العلاجات الصوتية: يمكن للمرضى استخدام الضوضاء الخارجية والأصوات للتخفيف من طنين الأذن والتقليل من استجابتهم له.
لا يوجد دليل علمي على فعالية استخدام زيت الزيتون والثوم في علاج طنين الأذن، ولم يتم اعتمادهما كعلاج رسمي من قبل الأطباء.
ويجب الإشارة إلى أن طنين الأذن هو حالة شائعة ولكنها ليست بسيطة، ويمكن أن يكون لها أسباب متعددة، بما في ذلك الأسباب النفسية والجسدية. ولا ينصح بتجاهل هذه الحالة، بل ينبغي البحث عن العلاجات الطبية المعتمدة من قبل الأطباء، والتي قد تشمل الأدوية أو العلاج السلوكي أو العلاج الصوتي أو أجهزة السمع، حسب سبب الحالة وشدتها.
يتألف هذا العلاج من زيت الثوم وزيت الزيتون. ينصح باختيار زيوت ثوم وزيتون عالية الجودة من متاجر موثوقة، حيث أن بعض التجار الصغار يضيفون الثوم أو خلاصة البصل إلى الزيوت النباتية ويضيفون الكحول، مما يجعل الزيت غير فعال علاجيًا.