قصة واقعية ﺇﻣﺮﺃﺓ ﺻﻮﻣﺎﻟﻴﺔ ﻣﺴﻠﻤﺔ ﻓﻘﻴﺮﺓ ... ﺗﻌﻴﺶ ﻓﻲ ﺇﻧﺠﻠﺘﺮﺍ ... ﺗﺘﺼﻞ ﺑﻤﺤﻄﺔ ﺭﺍﺩﻳﻮ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻟﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺎﻋﺪﺓ ..
إمرأة صومالية مسلمة فقيرة .... تعيش في إنجلترا ... تتصل بمحطة راديو من أجل الحصول على مساعدة ... وصادف ان احد الملحدين يستمع إلى الراديو .
يطلب رقمها ... عنوانها .... من تلك الإذاعة الراديوية .... لكي وبعد أن يأخذ ... رقمها ... وعنوانها ... يعطي يستهزء بها التعليمات لسكرتيرته الخاصة .... بأن تجهز مواد غذائية
ومساعدات أخرى .... لهذه المرأة وتوصلها إلى ذاك العنوان
ويقول للسكرتيرة ..... إذا سألتك المرأة عن مصدر هذه
المساعدات فقولي لها إنها من الشيطان .
ولما وصلت السكرتيرة إلى منزل تلك المرأة فرحت المسكينة بهذه المساعدات
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ردت هذه المرأة الأمية التي إسمها فاطمة ... بجواب ..... جعلت المفكر الدكتور الإنجليزي الملحد العلماني ... تيموسي فينتر يعتنق الإسلام ... ويغير إسمه إلى عبد الحكيم مراد ....
فكان ذلك الجواب الرائع هو
لا أريد أن أعرف ... ولا أهتم بذلك ... لأن الله إذا أراد
شيئا ... حتى الشياطين تطيعه
اتحفنا من فضلك بتسبيحة أو تكبيرة. سبحان الله العظيم
تمت القصة ودمتم في امان الله هدفها توعية المجمتع وتقديم كل ما هو قيم ومفيد نتمنى لكم قراءة ممتعة ومفيدة انتظرونا للمزيد من القصص والروايات ومعلومات عامة نتمى لكم التوفيق
اذا انتهيت من القراءة صلي على النبي
